قصة مخيَله

--------------------------------------------------------------------------------

اذا غرقت ببحر احاسيسي..واطلقت عنان مخيلتي وبدأت خيوط أفكاري بالأنتشار.في هذه اللحظه اشعر برهبة موقفي واحاول انا أجد الأجابات ل لأسئلةٍ طالما كانت سبباً مؤرقاً لحياتي..ففي هذه اللحظة الحاسمه..يخالجني احساسٌ غريب وكان الدنيا تهيم من حولي وأمامي..تبداء اطرافي بالأرتجاف!!وتبداء بوادر التردد تراودوا موقفي ذاك..فأشعر بتحولٍ مخيف بداء في عالمي الذي يحيطني..فيكون ك لليلٍ دامس غابت الشمس فيه وقت الشروق..ويعم الصمت..وتبداء مخيلتي بألأندثار شيئا فشيئا..حتى أفيق لواقعي الذي تخاصمت معه وأبيت أن أعيشه..لأمورٍ عظمتها وأكبرتها وهي تافهة بسيطه..فكيف تقودني مخيلتي لهذا .. الواقع الا مقبول..وكيف انصعت إليها..فكيف أستطيع التمرد عليها...فهذا السؤال الذي سأناضل لأيجاد حله..مع انه سؤال من مخيّلتي..

يا غبي

تراك خذتها حلى أسكت وبال سب














































ماعليك منة البيراوي نت موضوعك روعةةة